في منشور الأخوان زانجاكي الذي نتناوله في هذا المقال نرى ميّزات عديدة تعرّفنا على الذّوق الفنّي والاهتمام السّياحي بقناة السّويس في القرن التاسع عشر.
رأى كثيرون من سكّان لندن منتصف القرن التّاسع عشر صور عالية الجودة ومذهلة لمعالم مصر الأثريّة وأشهرها. تعرّفوا بالصّور على رحلة فرانك مايسون جوود إلى مصر.
يعتبر الإنجيل المصدر الأول الّذي اعتمدت عليه تكهّنات الحجّاج الأوائل للعثور على الأماكن التي شكّلت أهميّة في مسيرة المسيح، أخذت الامبراطوريّة البيزنطية ببناء كنائس فاخرة في كلّ من تلك المواقع والّتي استلهمت حكاية المكان في الانجيل لتشكّل تجربة حسّية فريدة لزوّارها الحجّاج.
ميخائيل نعيمة وعلاقته الوطيدة بمدينة الناصرة في سطور الصحف الفلسطينية التي تعود إلى الفترة الانتدابية.
لينابيع طبريا الساخنة وحماماتها التّاريخيّة ذكر طويل وممتدّ في المراجع التّاريخيّة على اختلاف الحقب التّي عهدتها منذ العقود الأولى للميلاد. نشارككم بعض من أخبار هذه الينابيع كما وردت في الصحف الفلسطينيّة أثناء فترة الانتداب البريطاني.
شكلت مدينة القدس مركزاً لأدب الفضائل والتي حازت على مساحة كبيرة ضمن الكتب المنشورة حولها، إذ كانت أكثر عدداً وأكثر زخماً على خلاف المدن الأخرى. ومن هذه الكتب كتاب باعث النفوس في زيارة القدس المحروس
كانت القهاوي غالبًا مفتوحة أبوابها العريضة على الرّصيف والشّارع حيث تمتد مقاعدها كذلك، ممثّلةً طبيعة حيّزها الّذي تربّع بين العام والخاص، والّذي اقتصر طويلًا على الرّجال دون النّساء.
ضمن سلسلة عين على العرب، اخترنا هذه المرة بقعة جغرافية ينظر إليها الناظر؛ البعيد قبل القريب برؤى ثقافية وتاريخية متعددة ومتباينة، إنها مدينة عكا الساحلية.