اللغة العربية

نقدّم لكم في هذا المقال سبرًا لعمق الحبّ في كتاب “النبيّ” لجبران خليل جبران (1883-1931)، الذي يُعتبر أشهر كتبه، ورائعته الأدبيّة العالميّة التي تُرجمت إلى عشرات اللغات.

العشرات في قصائد سميح القاسم المختلفة، وهي تدلل بشكلٍ خاص على أسلوبه المتفرد في الشعر في عصره وبالذات التناص الأدبي.

خليل بيدس (1875-1949) هو كاتبٌ وأديبٌ ومترجمٌ عن الروسيّة، لكنّه كان كذلك ناشطًا سياسيًّا، فهل تقاطعت أعماله الأدبيّة مع عمله السياسيّ؟

لم تكن قِصة نازِك الملائِكة تقتصِر على الأَبيات والقوافي فحسب؛ لقد كانت قصة مرونة، وشهادة على الروح الدائمة لامرأة مصممة على نحت إرثها.

تعتبر رواية المتشائل من أفضل الروايات الفلسطينيّة والعربيّة، ونقدّم لكم هنا نظرةً موجزة لاستخدام موروث الثقافة العربية.

“الأنا عند محمود درويش منفصمة دائمًا ومضطربة دائمًا. هو غير مرتاح “هنا” وغير مرتاح “هناك”. في كلّ منفًى وطن وفي كلّ وطن منفًى. اللّجوء والفنّ في شعر محمود درويش.