كان الهمّ الدرزي الأول منذ العهد العثماني في فلسطين هو الاستقلال عن باقي الطوائف العربية والدينية، وقد قاد الشيخ أمين طريف منذ خمسينيّات القرن الماضي مهمة توحيد الطائفة الدرزية، فكيف نجح في أكثر بقاع الأرض صراعًا على مفهوم الاستقلال. نسلّط الضوء في تدوينتنا على هذه الحكاية ومراحلها.
مخططون مُدهشون، عِمارة استثنائية وبناء معقّد- كلّ ذلك كان جزءًا من سيرورة تشييد مبنى المكتبة الوطنية في الحرم الجامعي جفعات رام في الجامعة العبرية في القدس
تُعرف الكوفيّة اليوم كرمزٍ للحركة الوطنيّة الفلسطينيّة. إلا أننا إذا عدنا إلى بضعة عقود ماضية، نجد صورًا لكبار الحركة الصّهيونيّة وهم يرتدون الكوفيّة، مع جنود من البلماخ ومن جيش الدفاع الاسرائيليّ. فما الّذي تغيّر؟
كيف احتفلوا بالاستقلال قبل الاستقلال؟ ما هو “الموكب الذي لم يُكمل مساره؟ هذا ما ستكشفه لنا صور التقطت بعدسة بينو روتنبيرغ
تعد هذه الصور ثمرة تعاون فريد من نوعه بين رجل أعمال، فاعل خير وناشر وبين أحد أهم المصورين الذين نشطوا في البلاد. أسفرت العلاقة بينهما عن إنتاج سلسلة الصور الجويّة المدنيّة الأولى للبلاد، لأغراض غير عسكرية
كانت جولدا ميئير، التي اعتُبرت إحدى أقوى النساء في التاريخ السياسي لدولة إسرائيل، إن لم تكن أقواهن، ثالث امرأة ترأس دولة في العصر الحديث. ومع أنّها اعتادت دومًا نقد الحركة النسوية، إلّا أنّها كانت بنفسها عرضة للنقد، وكانت أنوثتها موضع حديث. كيف تعاملت مع النقد؟ لماذا وافقت على الدخول إلى كنيس في موسكو ولكن ليس في تل-أبيب؟ وما علاقتها بالاتحاد الإسرائيلي لصناعي القبعات؟
في يوم صيفي مشمس، في أوج الحرب العالمية الأولى، صُدم سكان القدس بمشهد مروع: أعدمت السلطات العثمانية خمسة أشخاص شنقًا. وثّق هذا المشهد مصوّر حضر إلى المكان، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الصورة عبارة عن أسطورة مقدسية تجمع بين المسلمين، اليهود والمسيحيين.
مجموعة من الصور الرقمية والتي تستعرض حرب لبنان “عملية سلامة الجليل”، بالإضافة إلى بعض الصور الرقمية الخاصة في مدينة بيروت.
لعل حرب أكتوبر عام 1973 كانت من أكثر الحروب الّتي خلّفت ذكرى رمزية ووطنيّة هامّة لكلّ من الإسرائيليين والمصريين والسوريين. ولحدث كهذا أن يخلّف مشاعر ورمزيّة تناقلت إلى الأبناء وما زال الحديث عنها اليوم يثير مشاعر متنوّعة لدي الكثيرين والتي نستعرض جزءًا منها تم التعبير عنها بالأغاني الوطنية في كلا الجانبين
هو محامٍ عسكريّ في الجيش الإسرائيلي، هي أرملة من رام الله، يلتقيان في سنوات الحرب في العام 1967، ويقعان بالحبّ. قصّة قد تبدو مستحيلة، لكنّها جالت في خيال الشّاعر والمؤلّف الإسرائيليّ حاييم حفير (1925-2012) بعد مضيّ ثلاثة أعوام على انقضاء حرب 67، وتم إخراجها كفيلم عام 1985. تعرّفوا معنا على قصّة الفيلم وكاتبه.